حددت باحثون في جامعة ميسوري أن تطلب الشركة أبل فعلا قد يكون لها تأثير سلبي على مبيعات الصحف المطبوعة.
حسنا ، دوه.
مما لا شك فيه ، تقرر أن استهلاك مجانا كما تطلب الشركة على ترتفع ، مستخدمين أكثر عرضة للإلغاء الاشتراكات في صحيفة صالح قراءة الاخبار على الانترنت.
برعاية معهد الصحافة جورج دونالد رينولدز ، أجرى الباحثون مقابلات مع 1600 شاهد تطلب الشركة ، 84،4 ٪ منهم قالوا إنهم بدوره لتطلب الشركة لفحص الأحداث الجارية.
كما هو متوقع ، والمزيد من المستهلكين استخدام iPads بهم ، وأقل احتمالا أنهم لقراءة الصحف المطبوعة.
سيئة للصحف ، وحسن لالاخبارية على الانترنت.
بالطبع ، لا يزال هناك عشاق صحيفة المتشددة التي لا تحمل لجزء مع رائحة الورق وطريقة سرقة أنها تطوي في أيديهم.
لكن كثيرين آخرين هم على استعداد للتجارة في صحفهم الصفراء القديمة في اللحظة التي وضع ايديهم على لوح قائظ.
ووجدت الدراسة أيضا أن أقدم للمستخدم ، وأكثر تفتقر انها عثرت على تجربة القراءة تطلب الشركة أن تكون. ربما انها العادة ، وربما انها الحقيقة ، أيا كان ، اللوحي تبنته تبحث في أجهزة مثل تطلب الشركة في نهاية المطاف محل لأخبار ورقة.
علامات هذا التحول أيضا حقبة جديدة في طريق شركات صحيفة بحاجة الى التفكير في تسييل.
بدلا من التركيز على نموذج الاكتتاب على أساس أنه يعمل لحساب صحف المطبوعة ، ربما حان الوقت مروجي الصحف الكبرى تحولت إلى إعلانات لتسديد الفواتير.
وكانت إحدى نتائج مثيرة للاهتمام من الدراسة الإحصائية أن المستهلكين سوف تدفع في الواقع للحصول على الأخبار الرقمية على أساس الاشتراك ، ولكن فقط في "سعر أقل من سعر الاكتتاب الطباعة".
ومع ذلك ، لا تقلق الناس ، انها ليست مثل الصحف وسيتم غدا ميتة.
مع السوق القديم وحي ثلاثة أرباع ، فمن المستحيل التنبؤ حقا أين ومتى سيحدث هذا. ولكن من الأسلم أن أقول إن الأخبار كما يستهلك رقميا يصبح المكان أكثر شيوعا ، قد يكون فقط مسألة وقت حتى ورقة وفاة صحفي من أصل تماما.
سوف تطلب الشركة أن اللوحة الوحيدة المسؤولة عن وفاة الصحيفة؟
ربما لا.
ولكن هل تساعد المساهمة؟ تماما.
حسنا ، دوه.
مما لا شك فيه ، تقرر أن استهلاك مجانا كما تطلب الشركة على ترتفع ، مستخدمين أكثر عرضة للإلغاء الاشتراكات في صحيفة صالح قراءة الاخبار على الانترنت.
برعاية معهد الصحافة جورج دونالد رينولدز ، أجرى الباحثون مقابلات مع 1600 شاهد تطلب الشركة ، 84،4 ٪ منهم قالوا إنهم بدوره لتطلب الشركة لفحص الأحداث الجارية.كما هو متوقع ، والمزيد من المستهلكين استخدام iPads بهم ، وأقل احتمالا أنهم لقراءة الصحف المطبوعة.
سيئة للصحف ، وحسن لالاخبارية على الانترنت.
بالطبع ، لا يزال هناك عشاق صحيفة المتشددة التي لا تحمل لجزء مع رائحة الورق وطريقة سرقة أنها تطوي في أيديهم.
لكن كثيرين آخرين هم على استعداد للتجارة في صحفهم الصفراء القديمة في اللحظة التي وضع ايديهم على لوح قائظ.
ووجدت الدراسة أيضا أن أقدم للمستخدم ، وأكثر تفتقر انها عثرت على تجربة القراءة تطلب الشركة أن تكون. ربما انها العادة ، وربما انها الحقيقة ، أيا كان ، اللوحي تبنته تبحث في أجهزة مثل تطلب الشركة في نهاية المطاف محل لأخبار ورقة.
علامات هذا التحول أيضا حقبة جديدة في طريق شركات صحيفة بحاجة الى التفكير في تسييل.
بدلا من التركيز على نموذج الاكتتاب على أساس أنه يعمل لحساب صحف المطبوعة ، ربما حان الوقت مروجي الصحف الكبرى تحولت إلى إعلانات لتسديد الفواتير.
وكانت إحدى نتائج مثيرة للاهتمام من الدراسة الإحصائية أن المستهلكين سوف تدفع في الواقع للحصول على الأخبار الرقمية على أساس الاشتراك ، ولكن فقط في "سعر أقل من سعر الاكتتاب الطباعة".
ومع ذلك ، لا تقلق الناس ، انها ليست مثل الصحف وسيتم غدا ميتة.
مع السوق القديم وحي ثلاثة أرباع ، فمن المستحيل التنبؤ حقا أين ومتى سيحدث هذا. ولكن من الأسلم أن أقول إن الأخبار كما يستهلك رقميا يصبح المكان أكثر شيوعا ، قد يكون فقط مسألة وقت حتى ورقة وفاة صحفي من أصل تماما.
سوف تطلب الشركة أن اللوحة الوحيدة المسؤولة عن وفاة الصحيفة؟
ربما لا.
ولكن هل تساعد المساهمة؟ تماما.
المشاركات
0 التعليقات:
إرسال تعليق